سـتة عشـر عـامـاً !
سـتة عشـر عـامـاً !

ستة عشر عاماً
كنت طفلا وقد شخت
ستة عشر عاماً
أنتظرك أبي وﻻ جئت
أقف على باب دارك أبكي بانتظارك
تأتي كل مساء
بيديك خبز العشاء
تأتي كل صباح
بشفتيك كلمات التشجيع والثناء
اتقوى بها على مدرسة الشقاء
تأتي وقت التخرج
تقدم الراحة بعد العناء
تقف بجانبي في الزفاف
تحمل طفلتي الصغيرة تقبلها بعطاء
بحنان وعطف ﻻ مثيل له
12-9-2014
أحدث التعليقات